mano-foughala
mano-foughala
mano-foughala
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


اهلا بكم في منتدى الجزائريين ونحن نرحب بسكان المغرب العربي الكبير
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول

 

 يــــــــــــــــــــــــوم عــــــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــــــــــــــــــ

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
Admin
الزاعيم
الزاعيم
Admin


عدد المساهمات : 1456
نقاط : 14768
النقاط التميز : 6008
تاريخ التسجيل : 28/10/2009
العمر : 39

يــــــــــــــــــــــــوم عــــــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Empty
مُساهمةموضوع: يــــــــــــــــــــــــوم عــــــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــــــــــــــــــ   يــــــــــــــــــــــــوم عــــــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــــــــــــــــــ Icon_minitimeالإثنين ديسمبر 28, 2009 7:24 am


<TABLE dir=rtl width="100%">

<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2 align=right>يوم عاشوراء.. يوم من أيام الله تعالى</SPAN></SPAN></SPAN></SPAN>
إنّ من نِعَم الله على عباده أن يوالي مواسم الخيرات عليهم على مدار الأيام والشهور ليوفيهم أجورهم ويزيدهم من فضله. فما إن انقضى موسم الحج المبارك إلاّ وتَبِعَه شهر كريم، هو شهر الله المحرم. فقد روى مسلم في صحيحه من حديث أبي هريرة رضي الله عنه، عن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم أنه قال: ''أفضل الصيام بعد شهر رمضان شهر الله الّذي تدعونه المحرم، وأفضل الصّلاة بعد الفريضة قيام الليل''. وقد سَمَّى النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام ''المحرم'' شهر الله دلالة على شرفه وفضله، فإن الله تعالى يخص بعض مخلوقاته بخصائص ويفضل بعضها على بعض.
وقال الحسن البصري رحمه الله تعالى: إنّ الله افتتح السنة بشهر حرام واختتمها بشهر حرام، فليس شهر في السنة بعد شهر رمضان أعظم عند الله من شهره المحرم.
وفي هذا الشهر يوم حصل فيه حدث عظيم، ونصر مبين، ظهر فيه الحق على الباطل، حيث أنجَى الله فيه موسى عليه الصّلاة والسّلام وقومه وأغرق فرعون وقومه، فهو يوم له فضيلة عظيمة وحُرمة قديمة، هذا اليوم العاشر من شهر الله المحرم وهو ما يسمَّى بيوم عاشوراء.
ووردت أحاديث كثيرة عن فضل يوم عاشوراء والصوم فيه وهي ثابتة عن رسول الله صلّى الله عليه وسلّم، منها: عن ابن عباس أنه سُئِلَ عن يوم عاشوراء فقال: ''ما رأيتُ رسول الله يومًا يتحرّى فضله على الأيام إلاّ هذا اليوم، يعني يوم عاشوراء، وهذا الشهر يعني رمضان''.
ويوم عاشوراء له فضيلة عظيمة وحُرمة قديمة، وكان موسى عليه الصّلاة والسّلام يصومه لفضله، وليس هذا فحسب، بل كان أهل الكتاب يصومونه، وكذلك قريش في الجاهلية كانت تصومه.
وكان صلّى الله عليه وسلّم يصوم يوم عاشوراء بمكة ولا يأمر النّاس بالصوم، فلمّا قَدِم المدينة ورأى صيام أهل الكتاب له وتعظيمهم له، وكان يحبُّ موافقتهم فيما لم يؤمَر به، صامه وأمر النّاس بصيامه، وأكّد الأمر بصيامه والحثّ عليه، حتّى كانوا يصوّمونه أطفالهم. وفي الصحيحين عن ابن عباس قال: قدِم رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم، المدينة فوجد اليهود صيامًا يوم عاشوراء، فقال لهم رسول الله: ''ما هذا اليوم الّذي تصومونه؟'' قالوا: هذا يوم عظيم أنجى الله فيه موسى وقومه، وأغرق فرعون وقومه، فصامه موسى شُكرًا لله فنحن نصومه، فقال: ''فنحن أحق وأولى بموسى منكم'' فصامه رسول الله وأمر بصيامه.
فلمّا فرض صيام شهر رمضان ترك النّبيّ عليه الصّلاة والسّلام أمر الصحابة بصيام يوم عاشوراء وتأكيده فيه، لِمَا في الصحيحين من حديث ابن عمر قال: ''صام النّبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، عاشوراء وأمر بصيامه فلمّا فرض رمضان ترك ذلك، أي ترك أمرهم بذلك وبقي على الاستحباب''.
ومن فضائل شهر الله المحرم أن صيام يوم عاشوراء فيه يُكفّر ذنوب السنة الّتي قبله، فقد روى مسلم في صحيحه عن أبي قتادة أن رجلاً سأل النّبيّ، صلّى الله عليه وسلّم، عن صيام يوم عاشوراء فقال: ''أحتسب على الله أن يكفر السنة الّتي قبله''.
إنّ عزم النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم في آخر عُمْره على أن لا يصومه مُفْردًا بل يَضُم إليه يومًا آخر مخالفةً لأهل الكتاب في صومه، ففي صحيح مسلم عن ابن عباس رضي الله عنهما قال: ''حين صام رسول الله عاشوراء وأمر بصيامه، قالوا: يا رسول الله إنه يوم تعظمه اليهود والنصارى''. فقال: ''فإذا كان العام المقبل إن شاء الله صُمْنَا التاسع'' (أي مع العاشر مخالفةً لأهل الكتاب)، قال: ''فلم يأت العام المقبل حتّى توفي رسول الله، صلّى الله عليه وسلّم''.
</SPAN></SPAN>

فضل صوم يوم عاشوراء
</TD></TR>
<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2>
المتتبع للأحاديث المروية في صيام عاشوراء يرى أن النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم كان يصوم هذا اليوم قبل الهجرة، بل كانت العرب في الجاهلية تصومه وتعظمه، وتكسو فيه الكعبة، وقيل: إنهم تلقوا ذلك من الشرع السالف. وروي عن عكرمة أن قريشًا أذنبت ذنبًا في الجاهلية، فعظم في صدورهم، فقيل لهم: صوموا عاشوراء يكفّر ذلك عنكم.
فالنّبيّ صلّى الله عليه وسلّم لم يبتدئ صومه في المدينة، ولم يصمه اقتداء باليهود، وإنّما قال: ''نحن أحق بموسى منكم'' وأمر بصيامه، تقريرًا لتعظيمه وتأكيدًا وتعليمًا لليهود أن دين الله واحد في جميع الأزمان، وأن الأنبياء إخوة وضع كل منهم لبِنة في بناء الحق، وأن المسلمين أولى بكلّ نبيّ ممّن يدّعون اتباعه. إنّ يوم عاشوراء هو يوم هلاك لفرعون وانتصار لموسى عليه السّلام، وهو كذلك انتصار للحق الّذي بعث الله به محمّدًا صلّى الله عليه وسلّم، وإذا صامه موسى عليه السّلام شكرًا لله فالمسلمون أحق أن يقتدوا به من اليهود. إنّ موافقة نبيّنا الكريم صلّى الله عليه وسلّم لليهود في أصل الصيام كانت في أوائل العهد المدني؛ إذ كان يحب موافقة أهل الكتاب فيما لم ينه عنه استمالة لهم، وتألّفًا لقلوبهم، فلمّا استقرت الجماعة الإسلامية وتبيّنَت عداوة أهل الكتاب للإسلام ونبيّه وأهله أمر بمخالفتهم في تفاصيل الصوم مع الإبقاء على أصله احتفالاً بالمعنى العظيم الّذي ذكرناه، فقال صلّى الله عليه وسلّم: ''صوموا يوم عاشوراء، وخالفوا اليهود، وصوموا قبله يومًا وبعده يومًا'' رواه أحمد. وقد تحرّج الصحابة رضوان الله عليهم من موافقة أهل الكتاب في صيام عاشوراء، مع حرصه صلّى الله عليه وسلّم على تميّز أمّته عن مخالفيهم في العقيدة ويتجلّى هذا فيما رواه مسلم عن ابن عباس قال: لمّا صام رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يوم عاشوراء وأمر بصيامه قالوا: يا رسول الله، إنّه يوم تعظّمَهُ اليهود والنصارى، فقال: إذا كان العام المقبل إن شاء الله صمنًا اليوم التاسع. قال: فلم يأت العام المقبل حتّى توفي رسول الله صلّى الله عليه وسلّم. والراجح الّذي يُفْهَم من هذا الجواب ومن الآثار الأخرى أنه صلّى الله عليه وسلّم لن يقتصر على اليوم العاشر بل أراد أن يضيف إليه التاسع مخالفة لليهود والنصارى. قال ابن القيم رحمه الله: فمراتب صومه ثلاث: أكملها أن يصام قبله يوم، وبعده يوم، ويلي ذلك أن يصام التاسع والعاشر، وعليه أكثر الأحاديث، ويلي ذلك إفراد العاشر وحده بالصوم. اهـ
</TD></TR></TABLE></SPAN></SPAN>
<TABLE dir=rtl width="100%">

<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2 align=right>من كتاب الهجرة النّبويّة
حول مائدة عاشوراء المباركة!!
</TD></TR>
<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2>
يُسمُّونَه ''عاشوراء'' وهل لأنه اليوم العاشر من شهر محرم الحرام أو لأنه اليوم الذي تؤدى فيه عادة الزكاة لمستحقيها أو لأنه في مثله تكرّم الله سبحانه وتعالى بعشْر كرامات على عشر أنبيائه المقربين أو كل ذلك معًا؟؟ والحقيقة أنه يوم عيد وليس بيوم حزن كما يزعم البعض من الغلاة في الدِّين، وهو يوم توسعة على العيال ويوم محاسبة النّفس، فيه تصب نفحات الله على عباده صبًا والكل يغتنم ويسعد إلاّ من أبى!!
عاشوراء على مر الدهور
لقد سُئِل رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يومًا عن أيُّ الصّلاة أفضل بعد المكتوبة؟ فقال: ''الصّلاة في جوف الليل'' وعن أيِّ الصيام أفضل بعد صيام رمضان؟ فقال ''شهر الله الّذي تدعونه المحرم'' رواه أحمد ومسلم وأبو داود عن أبي هريرة. ولقد ورد في فضل يوم عاشوراء آثار كثيرة منها ما ذكره الإمام أبو حامد الغزالي رحمه الله في ''مكاشفة القلوب'' قال: في يوم عاشوراء تاب الله على سيّدنا آدم، وفيه خلقه وفيه أدخله الجنّة. وفي يوم عاشوراء ولد سيّدنا إبراهيم الخليل وفيه نجاه الله من نار النمرود، وفيه استوت سفينة سيّدنا نوح على الجودي، وفيه رفع سيّدنا إدريس مكانًا عليًا وفيه أخرج سيّدنا يوسف من الجُب، وفي يوم عاشوراء كشف الله ضُرّ سيّدنا أيُّوب وأخرج سيّدنا يونس من بطن الحوت، وفي مثل هذا اليوم نجَّى الله سيّدنا موسى وقومه من فرعون الطاغية وفيه أعطى سيّدنا سليمان الملك العظيم وفيه ولد سيّدنا عيسى وفيه رفع إلى السّماء على نبيّنا وعليهم أفضل الصّلاة والسّلام... وقيل إن أوّل مطر نزل من السّماء إلى الأرض كان في يوم عاشوراء.
واعلم أن صوم عاشوراء كان معروفًا بين الأمم حتّى قيل إنه فرض قبل رمضان ثم نسخ به. وقد صامه الرّسول الكريم صلّى الله عليه وسلّم قبل الهجرة المباركة. وقال الإمام الحافظ ابن القيم الجوزية رحمه الله في ''زاد المعاد في هدي خير العباد'': إنّ الرّسول صلّى الله عليه وسلّم كان يصوم هذا اليوم قبل أن يفرض صيام رمضان فلمّا نزل فرض رمضان تركه. فلا ريب أن قريشًا كانت تصوم هذا اليوم في الجاهلية وكانوا يكسون الكعبة المشرّفة فيه، وصومه من تمام تعظيمه. فلمّا قَدِم النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم وجدهم يعظّمون ذلك اليوم ويصومونه فسأل عنه فقالوا: ''هذا اليوم نجّى الله فيه موسى وقومه من فرعون''. فقال عليه السّلام: ''نحن أحق بموسى منكم''، فصامه وأمر بصيامه تقريرًا لتعظيمه وتأكيدًا.



<TABLE dir=rtl width="100%">

<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2 align=right>التوسعة على العيال في عاشوراء
</TD></TR>
<TR>
<td style="LINE-HEIGHT: normal; FONT-FAMILY: 'Traditional arabic', sans-serif; COLOR: rgb(87,87,87)" colSpan=2>


عاشوراء يوم ميمون تحقَّق فيه أكثر من انتصار للحقِّ على الباطل وللإيمان على الكفر، فهو يوم نجَّى الله فيه سيّدنا موسى عليه السّلام وبني إسرائيل وأغرق فرعون وقومه.
ومن ذلك ما رواه الشيخان عن ابن عباس ـ رضي الله عنهما ـ قال: قدِم رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ المدينة، فوجد اليهود يصومون يوم عاشوراء، فسُئلوا عن ذلك فقالوا: هذا اليوم الّذي أظهر الله فيه موسى وبني إسرائيل على فرعون فنحن نصومه تعظيمًا له، فقال النّبيّ صلّى الله عليه وسلّم:''نحن أولى بموسى منكم، فأمر بصومِه''.
كما ورد في فضله أحاديث كثيرة وفي فضل صومه منها:
عن أبي قتادة أن رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم ـ سُئل عن يوم عاشوراء فقال: يكفِّر السَّنة الماضية. وعن أبي سعيد الخدري ـ رضي الله عنه ـ قال رسول الله ـ صلّى الله عليه وسلّم: ''مَن صام يوم عرفة غُفِر له سنة أمامه وسنة خلفه، ومَن صام عاشوراء غُفِر له سنة'' وإسناده حسن. أما التوسِعة على العِيال فقد وردَتْ فيه أحاديث عن أبي سعيد الخدري وأبي هريرة وابن مسعود بأسانيد ضعيفة، وإذا ضُمَّ بعض هذه الأحاديث إلى بعض تَقوَّت.
ولم يصح عن رسول الله في يوم عاشوراء شيء غير الصوم، أمّا التوسعة على العيال ففيها حديث تكلّموا فيه كثيرًا ''مَن وسّع على عياله في يوم عاشوراء وسّع الله عليه السنة كلّها'' رواه الطبراني والبيهقي. وقالوا: أسانيده كلّها ضعيفة، وأورده ابن الجوزي في الموضوعات وحسّنَهُ العراقي، ورمز له السيوطي في الجامع الصغير بعلامة الصحيح.
وأما الاكتحال فقد روى الحاكم فيه حديثًا مرفوعًا عن ابن عباس ''من اكتحل بالإثمد يوم عاشوراء لم ترمد عينه أبدًا''، وقال الحاكم: إنه منكر، وقال السخاوي: بل هو موضوع وأورده ابن الجوزي في الموضوعات.
قال الحاكم: والاكتحال يوم عاشوراء لم يرد عن النبي فيه أثر، وهو بدعة ابتدعها قتلة الحسين رضي الله عنه.
ولا بد من معرفة الظروف التاريخية الّتي ولدت فيها هذه المرويات، فهي تلقي ضوءًا كاشفًا على هذه الأقاويل وقيمتها، فقد شاء القدر أن يُقْتَل الحسين رضي الله عنه في اليوم العاشر من المحرم، فجعل منه كثير من شيعته يوم حزن مستمرا، بل جعلوا الشهر كلّه مأتمًا وحِدَادًا، وحرّموا على أنفسهم كل مظاهر الفرح والزينة والاستمتاع بالحياة، وكان رد الفعل عند المتطرفين من خصوم الشيعة على هذا الغلو أن جعلوا الفرح والتزين في هذا اليوم عبادة وقربة إلى الله، وعزّزوا ذلك بآثار وأحاديث وضعوها، وكان أجدر بالفريقين أن يقفوا عند حدود الله، ويتخلّصُوا من هذا التعصب، الّذي فرّقهم شيعًا وأحزابًا، وأن يعتصموا بحبل الله جميعًا ولا يتفرّقوا {وَأَنَّ هَذَا صِرَاطِي مُسْتَقِيمًا فَاتَّبِعُوهُ وَلاَ تَتَّبِعُوا السُّبُلَ فَتَفَرَّقَ بِكُمْ عَن سَبِيلِهِ ذَلِكُمْ وَصَّاكُمْ بِهِ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُونَ}.
</TD></TR></TABLE></SPAN></SPAN></TD></TR></TABLE></SPAN></SPAN>

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://mano-foughala.yoo7.com
 
يــــــــــــــــــــــــوم عــــــــــــــــــــــــــــاشــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
mano-foughala :: القسم الاسلامي-
انتقل الى: